نص السؤال:
- دافع عن صحة الأطروحة القائلة: " ليس لكل سؤال جواب ".
طرح المشكلة:
يعرف السؤال لغة أنه الطلب والمطلب، أما اصطلاحا فهو استدعاء للمعرفة. لذلك فهو يعتبر المحرك الأساسي لعملية التفكير وتحصيل المعارف، وبالتالي هو جوهر عملية التواصل بين الناس، فلا يمكن أن نتصور حوارا بين اثنين خاليا من الأسئلة. ولأن السؤال ينتظر منه الجواب دائما شاع لدى بعض المفكرين اعتقاد مفاده أن وجود السؤال يترتب عنه حتما جواب، بينما يؤكد آخرون على أنه ليس لكل سؤال جواب، أي أن ما يطرحه الإنسان من أسئلة ليس بالضرورة يجد لها أجوبة. فإذا كانت هذه الأطروحة صادقة والدفاع عنها أمر مشروع حق لنا أن نتساءل: كيف يمكننا الدفاع عن هذه الأطروحة القائلة: "ليس لكل سؤال جواب"؟ وما هي الأدلة والحجج المثبتة لذلك؟ وكيف يمكننا حينها الأخذ برأي مناصريها؟
محاولة حل المشكلة:
عرض منطق الأطروحة: "ليس لكل سؤال جواب"
يتجلى منطق هذه الأطروحة فيما يتبناه عدد من المفكرين والفلاسفة بالقول بأنه ................
.....................................................................
حمل المقالة كاملة (مجهزة وسهلة للحفظ) على شكل PDF من هنا: تحميل
ملاحظة
- يمكن تشغيل الملف (ملف PDF طبعا !) بالنسبة "للحاسوب" عبر برنامج :Adobe Reader
- بالنسبة "للهواتف الذكية" هناك العديد من التطبيقات التي يمكن من خلالها فتح ملف PDF من بينها هذا التطبيق حمِله من هنا: تحميل
مقالة فلسفية: هل لكل سؤال جواب؟ PDF
مقالة فلسفية: هل لكل سؤال جواب ؟ الطريقة المتبعة ( جدلية )
[فلسفة] مقالة فلسفية: هل لكل سؤال جواب بالضرورة ؟
مقالة فلسفية للشعب العلمية هل لكل سؤال جواب ؟
[ مقال ] هل لكل سؤال جواب بالضرورة ؟
هل لكل سؤال جواب بالضرورة ( جدلية )
مقال حول: هل لكل سؤال جواب بالضرورة ؟