نص السؤال:
هل ينبغي أن تكون الحتمية المطلقة أساسا للقوانين التي يتوصل إليها العلم؟
طرح المشكلة:
إن الحديث عن الحتمية واللاحتمية يقودنا إلى الحديث عن الاستقراء من الناحية الإجرائية، أي خطوات المنهج التجريبي الرئيسية "الملاحظة، الفرضية والتجربة"، وذلك بهدف الوصول إلى القوانين التي تتحكم في مختلف الظواهر "الانتقال من الأحكام الجزئية إلى الأحكام الكلية". وهو ما جعل الفلاسفة والعلماء يختلفون حول ما إذا كانت كل الظواهر تخضع للتنبؤ" التوقع" أم أن هناك نوع لا يعترف بالمبدأ الحتمي إطلاقا؟. ومنه جاز لنا التساؤل: هل هذا الانتقال يوحي فعلا بان الكون يخضع وبالضرورة لنفس النظام؟ بصيغة أخرى، هل هذا يدل على أن الكون بما في ذلك الكائنات تخضع لنظام ثابت؟.
محاولة حل المشكلة:
الموقف الأول
"مبدأ الحتمية المطلق". إن هذا المبدأ في عمومه يقوم على إمكانية التنبؤ "التوقع" أي نتوقع حدوث بعض الظواهر، فإذا عرفنا شروطها وأسبابها التي أحدثتها فإننا نقول ................
.....................................................................
معاينة :
حمل المقالة كاملة (جاهزة وسهلة للحفظ) على شكل PDF : تحميل
ملاحظة
- يمكن تشغيل الملف (ملف PDF طبعا !) بالنسبة "للحاسوب" عبر برنامج :Adobe Reader
- بالنسبة "للهواتف الذكية" هناك العديد من التطبيقات التي يمكن من خلالها فتح ملف PDF من بينها هذا التطبيق: تحميل
مقالة فلسفية حول الحتمية واللاحتمية PDF
مقالة جدلية عن الحتمية واللاحتمية