نص السؤال:
- دافع عن صحة الأطروحة الآتية: "النظام الديمقراطي آمال المجتمعات".
طرح المشكلة:
اتخذت أنظمة الحكم عبر التاريخ أشكالا عديدة، استند بعضها الى الحكم المطلق وأستند البعض الآخر إلى الحكم الجماعي الذي تبلور حديثا فيما يُعرف بالديمقراطية التي يكون فيها الشعب هو صاحب السيادة، أي يحكم نفسه بنفسه. إلا أنه شاع لدى البعض من الفلاسفة ورجال الساسة أن النظام الفردي هو النظام الأصلح لجميع المجتمعات، إلى أن ظهرت إلى الوجود فكرة أخرى تناقضها يرى أصحابها أن النظام الديمقراطي هو النظام الذي تُبنى عليه إرادة الشعوب، فإذا كانت هذه الأطروحة تبدو لنا صحيحة وصادقة. كيف يمكن لنا إثباتها؟ وما هي جملة الأدلة والبراهين التي نعتمدها لتبرير هذه الأطروحة؟
محاولة حل المشكلة:
عرض منطق الأطروحة
تقوم الديمقراطية عند العارفين بها على أساس حكم الشعب لنفسه بطريق مباشر أو غير مباشر، أي باختيار ................
.....................................................................
حمل المقالة كاملة (مجهزة وسهلة للحفظ) على شكل PDF من هنا: تحميل
ملاحظة
- يمكن تشغيل الملف (ملف PDF طبعا !) بالنسبة "للحاسوب" عبر برنامج :Adobe Reader
- بالنسبة "للهواتف الذكية" هناك العديد من التطبيقات التي يمكن من خلالها فتح ملف PDF من بينها هذا التطبيق حمِله من هنا: تحميل
مقالة فلسفية حول النظام الديمقراطي PDF
مقالة حول الديمقراطية
مقالة جدلية حول الديمقراطية
مقالة فلسفية حول الديمقراطية
مقالة حول الديمقراطية معدلة و موسعة